أَبُوسُ خَدّاً لَمْ يُعَاقِرْهُ الطَّخَا .... *محسن عبد المعطي محمد عبد ربه

حَبِيبَتِي وَالْحُلْمُ صَافَى وِجْهَتِي وَاللَّيْلُ مُرْتَاحٌ بِأَطْرَافِ الْحُبَىلَا يَسْتَبِينِي حُلُمٌ مُشَتَّتٌ لَكِنَّهُ فِي زَحْمَةِ الْفِكْرِ اطَّبَىوَحُبُّكِ الْغَالِي عَلَى مَسَامِعِي قَدْ حَيَّرَ الْأَلْبَابَ- حُبِّي- وَالنُّهَى حَطَّمْتُ فِكْراً زَائِفاً رَوَّجْتُهُ تَشْتَالُنِي فِيهِ مَطِيَّاتُ الْأَذَىأَرْنُو بِعَيْنَيْ وَاجِدٍ مُتَيَّمٍ أَبُوسُ خَدّاً لَمْ يُعَاقِرْهُ

تعليقات