عَلى وِشَاحِ الذِكرَياتْ ... أَحمد صالح

ثَمِلاتٍ حُروفيْ نَظَمتُها.....  عَلى هَزيعِ الشَوقِ.....  وَصِغتُها أَحْلامَ عُمري.....فَهَزَني الوَجدُ.....وَتَدَنى العُمرُ.....عَلى جِراحِ الأُمنياتِ.....جَنيتُهاغِلاليْ بَاكِياتٍ.....وِحنطَة الرُوحِ.....عَلى رُفوفِ الآهِ.....رَثيتُ أنايَ.....والريحُ تغمرني..... قَرَعتُ أَبوابَ الحَنينِ....وَبيادرالضبابٍ.....عَلى قِبابِ المَجدَليةَِ.....خَفافيشٌ تَجوبُ النَهارَ .....

تعليقات