ربّما تكالب على حُبّها العديد مِنْ القلوبفكما الذّباب يتكدّس على حُلو الطعام.. وعنه تعفّ النّفس وهيّ تُحِبّهوكما الأسود العَطْشى تموتُ قيظاً.. ولاتشربّ من ماءٍ تلوّثه لُعاب الكلابأبَيْتُها..!،،،،،ويزهد حُباً في اللهأوحد عُمرٍ.. كان يوماً لهاوغشيّ عُمْر؛ يظلّ أبداً لحُبّزخّات مطر تستحي من ملامح وَجْهندبات عُهْرٍ تغتصبُ بَراء عَذب مَيّفتتسع وتتنافر لتتكشّف عن وَجْدٍ لملم يَعُد لها..!،،،،،
تعليقات
إرسال تعليق