ترتعدُ مفاصلُ ضحكاتي من نابٍ مازال يُقطّعُ أوردتي وذاك دمي القاني مرســوماً على شــفتيكِ قهقهاتُكِ ماكرةٌ أجفلَت عصافيرَ نبضي وﻻ شــباك تلملمُ زقزقاتِها الدبابيرُ التي تســكنُكِ أفســدت صلاةَ الحبِّ في محرابٍ خلْتُه قبلتي طلاءُ الأطافرُيبهرُ الأبصارَ ولا يمنحها صكّ براءةٍ أو عنوانَ توبةٍ هو مصيدةٌ للفراشــاتِ البريئة فالأفاعي لا تنســى طباعَها عند التمكنِ تنفثُ ســمَّها الزّعافِ… ..★★★★…… يا
تعليقات
إرسال تعليق