أنقذتك من الغباروأعدت قراءة وجهك كان لامعا كزجاج كريستاليأنى نظرت تمسكني ملامحكفيما كانت اسطوانات غناءك تقفز من أذن إلى أخرىكن يسطرن صوتك على أجفان القصيدة.........وقت تنضج حبات الوقتيصبح لرائحة الجوع طريق صحراويةفالسراب سلم القلب الموسيقيونظري حاسة خائنةأنقذتك من نسياني لوجهكبأن نبتتأصابعي من المرايا والنوافذ وتمددن خلفك ليمسكنك من ظلك الأقرب إليتقع كطريدة في قفص مفتوحلاتستطيع ان تتماسك لتفر.
تعليقات
إرسال تعليق