أبْعادٌ دلالِيَّةٌ وَفَنِّيَّةٌ في شِعْرِ الأَسْرِ عبد الناصر صالح أنموذجًا

بقلم: ايمان مصاروة تَطْرَحُ دِراستي التي جاءَتْ مَوْسومَةً "بأبعاد ك دلاليةٌ وفنيةٌ في شعرِ الأسرِ" ألشَّاعِرَ عبدَ النّاصِرِ صالح أَنْموذجا، لِتُجيبَ على حُزْمَةً مِنَ الأسئلةِ مِنها: 1-هَلْ يُشكُلُّ أَدَب الأسْرِ فَتحاً جَديداً في المَشْهَدِ الإِبداعِ يِّ أمْ يَتَّصِلُ بِموروثٍ أَدَبِيٍّ؟ يُسَجَّلُ الأُسْرُ في الموروثِ الأدبِيِّ عندَ العَرَبِ ابتداءً مِنَ الجاهليَّةِ، مُرورًا بِعُصورِ الأَدَب

تعليقات