أَنَا فِي هَوَاكِ مُتَيَّمٌ فَتَدَلَّلِي .... *الشاعر محسن عبد المعطي محمد عبد ربه

فِي كُلِّ لَيْلٍ أَصْطَفِيكِ وَلَيْسَ لِي=إِلَّا بَهَاؤُكِ خَالِصاً يَتَوَجَّتَنْتَابُنِي الْأَشْوَاقُ فِيكِ فَأُسْرِعَنْ=حَتَّى أُقَبِّلَ فَاكِ فِيمَا يٌعْجِبُ وَأُدَنْدِنُ الْأَلْحَانَ أَعْلُو نَجْمَةً تَهَبُ الْجَزِيلَ وَغَنْجُهَا يَسْتَوْجِبُيَا نَفْحَةَ الْأَزْهَارِ يَا قَمَرِي أَنَا=لِي فِي هَوَاكِ مَرَابِعٌ تَسْتَجْوِبُوَأُلَاعِبُ الْأَلْمَاسَ فَوْقَ جَوَاهِرٍ=دُرٍّ وَيَاقُوتٍ لَآلِئَ

تعليقات