مضرّجة جدائلها بالليلة القزحية ــ قصة قصيرة....*أحمد ختّاوي ــ الجزائر

خذلوها...وأمتطى النهار صهوته .نهضوية حتى النخاع ،دخلت هالة غرفتها تختزل السويعات المتبقية من النهار لترتمي فوق السرير حيث كان عقرب الساعة يشير إلى منتصف الليل ، ثملة مضرجة بفرحة عارمة بعد عودتها من سهرة ظافرة،قزحية بأبهى فنادق المدينة ، وقد ظفرت بوعد يبدو لها صادقا بالظفر بمنصب بإحدى الشركات الكبرى.لم تتعود على مثل هذه السهرات وهي حديثة التخرج من كلية التجارةوعدها" المريدون" لهذه الأماكن

تعليقات