{1} أَرْقَى أَدِيـبْ إِلَى الشَّاعِرِ الْكَبِيرْ وَالسِّرَاجِ الْمُنِيرْ الْأُسْتَاذِ الْقَدِيرْ شَاعِرِ..الْعَالَمِ الذي بنوره اكتنف الألباب الشاعر والروائي / أهدي هذه القصيدة المتواضعة اعترافا بصداقتنا النبيلة من أجل الكلمة الجميلة حياك الله ورعاك وسدد بالخير خطاك جُـمَانُـكَ يَـا أَرْقَى أَدِيـبٍ عَـرَفْــتُـهُ يَـفُـوقُ جُمَـانَ ٱلْمُـبْـدِعِ ٱلْـمُتَـمَرِّنِ يَذُوبُ عَلَى إِحْـسَاسِ
تعليقات
إرسال تعليق