منذ افتتاح سينما ومسرح أم الفحم قبل حوالي نصف عام، وهو يتعرض لهجمة ظلامية، وحملات افتراء وتشويه، بالاضافة الى التهجمات الكلامية والتخرصات والدعوات المشبوهة، التي تطالب وتحذر من اقامة فعاليات ونشاطات ثقافية وفنية تحت مزاعم زائفة وباطلة وغطاء ديني يكشف حقيقة هذه الجهات التي لا تريد لمجتمعنا أن يتطور ويزدهر ويواكب العلم والتطور التكنولوجي، ويعانق النور.ومن المؤسف أن من بدأ هذه الحملة وقادها أحد
تعليقات
إرسال تعليق