يسحرني عالم القصّة القصيرة، كما الرواية، فهو عالم مدهش ولا يقل خطورة عن عالم الشعر، وفي اعتقادي أنّ الفنّ القصصي هو المحكّ الذي يعرف به الأديب، ويتوّج أعماله. وقد حاول شعراء كثيرون كتابة القصّة فلم يفلحوا. وهناك شعراء كبار، مثل نزار قباني وسميح القاسم ومحمود درويش، لم يكتبوا القصّة، فانحصرت أمجادهم في عالم الشعر، وهو نصف الأدب وليس هو الأدب كله.سافرت مع قصّة الأديب نبيل عودة "كنت معها" على
تعليقات
إرسال تعليق