لا أحدَ يطرقُ بابيإلَّا الصَّمتُيأتيني مُحَمَّلاً بالريبةِ والظُّنونِيلقي في قلبي نارَ الأسئلةِوأنقاضَ الذِّكرياتِوأنا أُمَسِّدُ دَمعَتَهُوأُهَدهِدُ جوعَ شَفَتَيهِلِحَلمَةِ القصيدةِتَبكي أصابعيحينَ يُلامِسُها بردُ الانتظارِوأبحثُ في أرجاء وحشَتِيعن همسِ طَيفٍأو صورةٍ مُعَلَّقَةٍعلى جدارِ الحنينِنافذتي تكشُفُ عنِّي الدَّمعَتُقْحِمُ إلى غُرفتيأنفاسَ الطَّريقِفأمُدُّ عُنقَ اشتياقيمن نافذةِ
تعليقات
إرسال تعليق