مَا بينَ أمسِ واليوم ..... أراكَ في حلب ..!!على بُراقِ اللهفةِ العذراء وعودة عبر الذّكرى إلى موسمٍ فتيّ مِنْ مواسِمِ الخِصبِ الشّبابيّ الطّامحِ الثّائر .., مَع الشّاعر المُبدع / الرّسّام " عماد الدّين عمّار " في قصيدتهِ " يا حُلّة الحُسنِ " والتي مطلعها :بَعْدَ الصَّلاةِ :سَلامٌ مِنْ ذَوِي رَحِمٍمَا انْفَكَّ فِيهِمْ لَكُمْ : أَهْلاً وخِلاَّنَا" يا رِحلةَ العُمرِ "نزفُ على الجمرِ خطَ الجرحَ
تعليقات
إرسال تعليق