يا رِحلةَ العُمرِ .... * شِعر: مُهنّد علي صقّور

مَا بينَ أمسِ واليوم ..... أراكَ في حلب ..!!على بُراقِ اللهفةِ العذراء وعودة عبر الذّكرى إلى موسمٍ فتيّ مِنْ مواسِمِ الخِصبِ الشّبابيّ الطّامحِ الثّائر .., مَع الشّاعر المُبدع / الرّسّام " عماد الدّين عمّار " في قصيدتهِ " يا حُلّة الحُسنِ " والتي مطلعها :بَعْدَ الصَّلاةِ :سَلامٌ مِنْ ذَوِي رَحِمٍمَا انْفَكَّ فِيهِمْ لَكُمْ : أَهْلاً وخِلاَّنَا" يا رِحلةَ العُمرِ "نزفُ على الجمرِ خطَ الجرحَ

تعليقات