حين أقولُ الشّوقُ يقتلني فأنت أوّلُ شخصٍ أفكِّر فيه بالرُّغم منْ غيابكِ إلاّ أنّي لازلتُ أشُمّ رائحتكِ سئِمتُ روحِي المعذّبةَ الّتي تهوى اللّقاءَآه يا حبيبتي لو تسمعيننيرحيلك سمّ ٌ أطاحَ بكياني في الحبّ لا أحدَ مثلكِ لمسةُ يدكِ أتمنّاها في كلِّ لحظةٍتلك اللّمسةُ الّتي كانت تمسح دمع عيني حين ينزل منّي أين أنت الآن؟أين أنت ؟ وأنا محتاجةٌ إليكِ فالدّمع ينزل... والجرحُ ينزفُ... ولا أحد
تعليقات
إرسال تعليق