كلما داهمني ظلك ..يتكسًَر وجهي في المرآة خارجي هو داخلي أشدُّ بعضي إلى بعضي بحروف تسابقني أنجو منها..وأهلك في طيبة الذات..أتَعلمْ ..!!!!!ديواني شجرة عارية مزقتً صفحاته قصيدة ..قصيدة أشعلتها لك سيدي لتبقى دافئاً في الشتاءٍ يشبهك في جفائه.. يرحل ليعود قاسياً ذات بكاء..ككل الأحلام أنتتمضي صوب السديم الظل كما اليقين غامض ..منتشِ ..حزين برعت سيدي ..برعتأعليت البنيان وهدمت..بيني وبينك كتاب "تفاحة
تعليقات
إرسال تعليق