كلُّ موســمِ بذارٍ وضحكاتُ الــحقولِ مرســومةٌ عــلى وجــهِ دمــيةٍ تعشــقُ شــغفَ الــبيادرِ تــُغازلُ الــطّيورَ أنَّ الــحصادَ قــادمٌ والــطواحينَ ســتعلو جــعجــعاتُــها وأنا الــحارســةُ الــعتيدة ُ أقفُ على ســاقٍ واحــدةٍ أراقبُ الــدخــلاءَ يتوِّجُني شــيخُ الــقريةِبــقبّعةٍ تــتزاحــمُ فــيها الــبركاتُ وشــآبيبُ الــمحبّةِقــنبازُ الــمختارِ الــمزركشُبضحــكاتِ الــمناجلِ وألــوانِ
تعليقات
إرسال تعليق