وَكَأَنَّ الماءَ تَيَبَّسَعلى أغصانِ صوتيأنادي على عطشِ عُمريفَتَخُونُ القصيدةُ دَمعِيوَتَرتَقِي إلى أفُقٍ ضَائِعٍوَتَغُورُ في أُخدُودِ جُرحِييَشْرَبُنِي المكانُيأكُلُنِي الزَّمانُوأنا أعاتبُ السِّكينَ التي غَدَرَتْنِيوأشكو للندى احتراقيتَمُوتُ لُقْمَتِيفي جوفِ الغُربَةِوجوعي للهواءِ النَّقيِّيَمْلأَ الفضاءَ اختناقاًوتمشي بي حَسْرَتِيوَتَصعَدُ نحوَ مَشارِفِ الحَنينِوَهُنَاكَ ..عندَ شَلالاتِ
تعليقات
إرسال تعليق