ألمُّ أشتاتَ اضلاعي كي يعرفني جسدي وتفرُّ هواجسي من اماكنها كأني اركضُ، بلا ظلي يركلني رصيف الخرابِ.... ،فأمشي في قميص نومي أدورُ على طاحونة حزني وحيدا /ولاشيءَ في الحلم يفرحني لاشيء يبيحُ فرحَ الطفولةِ... هنا.. وليس في نهار الحزن برقُ مطرٍ كأني على اتكاء الفراغِ ارسمُ بياضَ الوقتِ بلا حسابْ.
تعليقات
إرسال تعليق