ألمُّ أشتاتَ اضلاعي .... * سليمان يوسف

ألمُّ أشتاتَ اضلاعي  كي يعرفني جسدي وتفرُّ هواجسي من اماكنها كأني اركضُ، بلا ظلي يركلني رصيف الخرابِ.... ،فأمشي في قميص نومي أدورُ على طاحونة حزني وحيدا /ولاشيءَ في الحلم يفرحني  لاشيء يبيحُ فرحَ الطفولةِ... هنا..  وليس في نهار الحزن  برقُ مطرٍ كأني على اتكاء الفراغِ ارسمُ بياضَ الوقتِ بلا حسابْ.

تعليقات