تسكنني رغبة البوحأتدري:كم نبضا يدق على ساعتكأراقص عقاربك مثل طفلة تتعلم خطواتها الأولى،مندهشة!كيف للبحر أن يعرف رغبتي في الغوصهل سمع صوتي المدفون ؟…الخجل عودني أن اكتم أنفاس الإعترافمواسم المقل فاضحة جداواحدة مالت على طرفك.فسرقت ورقةوكتبت قبلة في زجاجة مسافرة في الموج*أتدري؟!لو علمت أني سأسكن جلدككنتُ أقترفت اللاعودة الى هناكورميت بكل أشجان الغياب*على وجه الأطلس موجةظننتها تشبه التي أعرفها…
تعليقات
إرسال تعليق