لا شيء يُبْهر في الحبّ،وإنْ تمرّغتْ بجسدها كالعادة،على سريرك المعتاد؛ملّتْ رائحةَ عطرك الفاخر،والبخّاخ المنعش في أجواء الغرفة،وحتّى سلّة الأفوكادو والتّفاح الأحمر؛*إسطبلك في آخر الليل يتحوّل إلى جنّة عشّاق:افْتح سياجَك إليْه،هي في انتظارك هناك،بلا عطرٍ ولا أحمر شفاه،رائحة التّبن مُعدِّلة لمزاجي السيّء،ومزاجُك يرتفع كزئبقِ محرارٍكلّما رأيتَ حصانَك وأنثاه في ركنِهما المعتّم.
تعليقات
إرسال تعليق