ألبس حذاءك الثّقيل ، وأجرى إليك تحملني وتجلسني على ركبتيك ... تهزّني وتدور بي ... تقبّلني لأجلي تمشي على أربع وترقص... وتصبح كالمهرّج ... وتنتظر بصبر كي ترى فتاتك الصّغيرة تكبر ... كبرت ياأبي ... ولم أجدك ... وجدت قبرك وهذه اللوحة المعلّقة على هذا الجدار ... أنا وأنت كنّا على بساطٍ أرجوانيّ... يحيط بنا الضّوء.
تعليقات
إرسال تعليق