بكَيتُ المَواضيبكاني غَدي صوتَ فجرٍ لتيهليبكي البكاءُ بنا عاشقيه*نَعَيتُ الخَواليفَكُنت اقتِرافَ الزّمانِ جُنونيوكُنتُ القَتيلَ سَبى قاتِليهلأدخُلَ في حاضِرٍ لا يَرانيوأهرُبَ من حُلُمٍ أشتَهيهوأزعُمُ أني رَسَمتُ حُدودًاوصِرتُ جُنودًاوخلفَ الزّمانِ تراءى لوهميفضاءٌ وملكٌ ترامى... تَناهى.. ولا مُلكَ فيه!سآوي إلى البحر قلتُ، فَدونيجبالٌ تَهاوت.. قلاعٌ تَذاوَت.. عروشٌ تَخاوَت...ليعدو السرابُ على
تعليقات
إرسال تعليق