قطعُ الثـــّواني كالجراد بها انعكاس المنتهىفجرُ اللقاء تكسّرَ..لي خنجر الآتي على وتر الكمان النّازفورطوبةُ الوقت الكسيح الماثل يفضي بقرب قيامة الشّهوات سفّاح الأناشرقيةٌ كمحارة صمّاء في مرآتها ..هذيانُ حبّي قدْ يكونْلا خمرَ للندماء غيري ها هناكخرافة حبلى نواياها لنــاسأراك كالهوس المطلّ على جنين حدائقي دنياك ذاكرتي هديلُ حمامة تغوي كما ظمأ بتول حدودها كتف الإجابة في فراشة قيظهاوهمي الرّبيع
تعليقات
إرسال تعليق