لعذريّــة الصّبْح روحٌ...أناجيلها طائر الحبّ يرمي هديلاً.... سلاماً على موطن الآدميّ..قبيل التراب...وبعد الترابسلاماً لأنثى على غنج عطر الشّعور مداها...تلاطم كالطائر المنتشي فضاء البصرْ...وترحال قلبي كنحل يزف الخطى في شذاها...مسافات شعر....وحمد الإلهفهل مبتغاه رحيق العسل؟سلاماً إليكم جميعاًفهل أيها العابر الآن قربي تراني؟..قبيل الغياب الشاعر العربي الفلسطيني أحمد عموري
تعليقات
إرسال تعليق