قالت: ألا تشتهيني قلت: بلى ، لكن ليس الآن. و لاذت بصمت، تتلوى على ايقاع رغبة متوحشة، جسدها الأملس ينز شوقا للوصال، و أنا كعادتي البلهاء غادرت مخدع التفكير،ولم أبال لوقع هسيسها الملتاع. وأثناء شرودي الأبكم، شيء ما حرك هواء الخاطر، فهرعت اليها بكل عري و شغف، أمايس حنطتها بخفة و رشاقة، حتى لأنها غدت كخريطة من قبلاتي اللاهبة. و هي تحت ازميلي الدؤوب. فرشت لي مالذ و طاب من بقية تأتي و تقول لي
تعليقات
إرسال تعليق