إلى كلّ عُشّاقِ الياسمين في بلاد الياسمين " دِمشق " .. وإلى عبقِ الياسمين ونشرهِ الزّكيّ , إلى منْ كلّما تأمّلتهُ أملى عليّ قصيدة , وأوحى لي فكرةً , وحمّلني فوق ما أطيق , القائد الإنسان , والإنسان القائد , السّيّد الرّئيس الدكتور " بشّار حافظ الأسد" أمدّ اللهُ بعمرهِ وحقّقَ النّصرَ على يديهِ المُباركتين . " عبقُ الياسمين" بنعلِكَ هذهِ الدّنيا تُقادُ أيَا مَنْ باسمهِ نطقَ الجمادُ..!! ويا مَنْ
تعليقات
إرسال تعليق