حين الظلُ الممسوس اتكأ عليّوحين اللون الحنطي استعلى ..حين الضوء توغَلَفي الاعصاب وفي الطفل الناحلِمن لحظتنا ..حين العتمةُ صَلّتْ لقصيدتنا خرجتْ تلك الأنثى من خمر النص إلى موتي كان الحلم مريضا" فيها كان الحلم طريدَ أذاها ..فاستَوْقَفَني وجعي ..قال --اصعدْ لمنازلكَ النبوية كم خدعتك المياسةُ بالورد المحروقِ وبالماءِ المسروقِمن النوم ...وبالفجرِ المكسور كشهوتها كم بالعائمِ من صورة خضرتها مَرّغَتِ
تعليقات
إرسال تعليق