.وَتَفلُتُ مِنْ نَافِذَتِي السَّماءُ وَتَبقَى غُرفَتِي مَحبُوسَةً في مِنْفَضَةِ سَجَائِرِي أنامُ على مِشجَبِ التَّنهِيدَةِ أضُمُّ إلى أنفاسي ضَفَائِرَ الذُّكرَياتِ وأحتمي بقميصِ المَرَايَا من مخالبِ الضَّجيجِ أَتَنَفَّسُ الصَّمتَ التَحِفُ الجُرحَ وأنا أَضْمِرُ اشتياقي لمدينةٍ مَكسُوَّةٍ بالندى وَمُسَيَّجَةٍ بالرقصِ وبينابيعِ القُبُلاتِ الآنَ .. يُطَارِدُنِي المَوتُ عَبْرَ أيَّ دَربٍ
تعليقات
إرسال تعليق