ماذا أجيبُهُ ...وقد عادَ إليَّ ... يسألني" مَنْ تحبّينَ ..."بكلِّ جُرأةٍ ورجولةٍ وحنينَ ...أتلاعبُ بالزمنِ وأطيلُهُكي لا أجيبَ على جُرحٍ دفين ... ماذا أجيبُهُ ... ؟وهو من كانَ يوماً أملي وتحوّلَ إلى غريبٍمبعثراً فؤاديَ المسكينَويسألُني من تحبّينَ ... ! هو سرابٌما كنتُ أتمناهُ طولَ سنينَ ...لم يدركْ أني تحوَّلتُ بفضلهِلآلهةٍ حجريَّةٍ جفتْ عُروقُهاوما بالوجودِ من ساقٍيرويها بحبٍّ صادقٍ آمينٍ
تعليقات
إرسال تعليق