حاورته : عائشة كمون ” أنا فقط أنتظر اللحظة الشرسة والمكان لن يختلف معي سواء أكان الجحيم.الخراب الأرضي الذي نحن عليه… أم الجنة الموعودة.”يعانق الجرح العنيد ويدمن اللحظة الواعية لا العابرة ليكشف لنا في أعماقه ناقدا أدبيا متوثبا يسعى الى تفكيك النّصوص وتحليل أعماقها الدفينة … يطرح اراء يطرزها بجرأة وفهم، يعمل على إرساء ثقافة جادة في الساحة الأدبية لمواجهة الكم الهائل من الأقلام الدخيلة.و لنا
تعليقات
إرسال تعليق