يحكى أن امرأة تعيش كفاف يومها, وحينما تلجأ إلى فراشها يسّاقط الحلم فوقها .. يجردها من ثيابها...... تعتليه ويعتليها .. تحبل منه .. ثم تتساقط أجنتها فالحلم ثقيل والرحم ضعيف ...تستيقظ مبهورة . تفتح نوافذها للريح .. تتنشق هواء مختلطاً بأنفاس من مروا فوقها .... تتفقد ملابسها الداخلية والخارجية بحثاً عن بؤرة الحريق الذي كان ... وحينما تتأكد أن الحلم أكلته النيران , توصد دفتي الحياة وتعود إلى كهفها
تعليقات
إرسال تعليق