كيفَ سيكونُ الموقفُ والشكلُ والصورة حين يسألني النصُ الذي شرفني بقدومه.. لماذا انحنيتَ من أجلِ إصداري تحتَ تاريخِ ورقمِ الورقِ,, وبذلتَ الرجاءَ لفلانٍ وعلانٍ وأنا الذي لم تخطرْ على بالي ديارَهم الغريبة عني ...ألا تعلم أنني لا آتي إلا إلى أمكنتي وأزمنتي ولو توفرتْ لدى غيركَ لذهبتُ إليه ,, قد وجدتها عندكَ على مقاسي لا ضيقةً على جسدي فتعيقَ معاشي وحركتي ولا واسعةً تسيء لأناقتي وألقي ..أما الآن
تعليقات
إرسال تعليق