نَّى لَكَ الـعُتْبَى ... *شعر: ختام حمودة

جَـفْـنِي يُـكَـبِّلُهُ الـنَّهَارُ الـمُثْقَلُ // وَيَـدايَ بَـيْنَهُمَا الـقَرَنْفُلُ يَـذبُلُهُوَ أنْتَ وَحْدكَ كَالعَرُوسِ تَزُفُّني// وَعَلَيَّ مِنْ كَوْنِ التَّوَلُّهِ تُقْبِلُدَفَـقَ الْهَـوى وَابْـتَلَّ مِـنْهُ قَرَنْفُلي // وَانـا وَأنْتَ بِـبَعْضِنا نَتَأَمَّلُلاَ شَيْء يُشْبِهُني إذا لامَسْــتَ نَسْغَ حَرائِقي اللَّائي بِهَـا أتَشَكَّلُقَـمَرٌ تَـناسَخَ مِـنْ مُـتُونِ تـولُّــعٍ //

تعليقات