إبليس ! .... * عبدالمعين زيتون

جاء على عجل وقد أنبئ بجلسة امتحانية مفاجئة .. التحق بركن هادئ تسربل بأضواء لطيفة في مقهى وسط العاصمة .. جلس بأدب كتلميذ نجيب حبس عنهما صوت أنفاسه .. وأصغى باهتمام بالغ .. - امرأتان كانتا تدبران مكيدة !.  عبدالمعين زيتون

تعليقات