في لحظةٍ أرْخَتْ شعائرهاعلى غيم الرضاب في لحظة خرجت مِنَ الصهباءِ وانتبذت مكانا"في هزيع الماس فارتبكَ الغياب .. تركتْ هنا بَصَماتها فوق الحنينِ وفوق اوجاع المكان تركتْ رذاذ فنائها في شعلة الزهر الاخيرة للزمان كم كنت ارغبُ أن اراها وهي تهرب من هوامشها .. لِتَعْبَر في خليج الارجوان لكنني وأنا أسيل كما الجنونِ على مخيلة الشجر ضاع الأثر .. فدخلتُ ظِلّ حدوسها وقرأتُ اوراق المطر
تعليقات
إرسال تعليق