لـــــمـــا لا ؟لنـكون صرحاء أكثـر صـراحـة مع أنفسنا؛ ونمارس النـقـد الذاتي بكل أريحية ؛ لما ألت إليه وضعية المسرح المغـربي ؛ الذي لا نختلف أنه كائن ولكنه معْـطوب ؟ فـلـما لا نصـرح و نصـرخ ونعلن بأنـنا نحن المساهمين في عـطبه . وفـــي تقــديري لا فـرق بيـن الـمــوت أو الصمت؛ باعتبار أن الصمــت مـوت اختياري ؛
تعليقات
إرسال تعليق