جروحي تنقط حرفي وتسبقني إليك والشوق يحلف باسم الحبوعينيك بأن الحبر دمع القلب ويسكن الشريان وأنه ابن اللحظة الأولى وروحه بحر بلا شطآنوأنه يغتال سفينة الإبحار ليصبح الربان وأنه يواسي الشمس حين تغيببأمل في اللقاءوأنه يطارد في اللهفة خيط وهم أو فكرة شاردة أو حلم يقظة كالمجنون ويتيه في رضاب الفكرفينساب صوتك قطرالتنشدك الروح يا آخر الألحان
تعليقات
إرسال تعليق