محاولة الاغتيال التي تعرض لها نجيب محفوظ دفعته إلى تقطير خبرته الإبداعية في مشاهد قصيرة أطلق عليها (أحلام فترة النقاهة)، وهي أشبه بومضات بليغة وعميقة في تناول قضايا إنسانية أو هموم مصرية مثل العدالة الاجتماعية والديمقراطية.وأدت طعنة سكين في عنق محفوظ، في أكتوبر/ تشرين الأول 1994، إلى الحد من حركته وكان يتابع أمور الحياة عبر أصدقاء يقرأون له عناوين الصحف كما قلصت من قدرته على الكتابة فكان يملي
تعليقات
إرسال تعليق