رواية⬅ عقبان وخيم ❗ الجزء الرابع . أغرورقت هامات البيوت البعيده ، في حالة من السكون الصامت ، تراصت في طبيعة هادئة ، تشير إلي الطمأنينة ، كأنها ترفع أناملها تحمد وتسبح الله ، عرفانأ وشكرا ، لما يجود علي الحياة من نعمة ونعمان . الا من هذا العقار الفارهه ، الذي كان يختلي بنفسه في عناد متوحد ، بغرابة أطواره ومردود حظه السئ . فقد أصبح خاوي الروح ، الا من هذا الحارس الذي كان ، يربض قيظ العقار ،
تعليقات
إرسال تعليق