هذه المرةُ كان صَخَبُ احتلالِكَ متقنًا، لقد حطمتني لآشباهِ امرأةٍ، والتبسَ عليَّ كلُّ شيء. جئتنيَ بتراجيديّةٍ منمقةَ، بنيتَ أسوارَكَ داخلي، ملئتَ مملكتي بلعنةِ العشق، بعدها جعلتني حبيسةَ الظْلِ والخوف من البياضِ لدرجةِ أنني حاولتُ النهوضَ ألف مرة لانقاذِ جسدي المتفحم بعد عُمقِ اغتيالِكَ، لكنني فشلت! وأضرمتَ النيرانَ في تقاليدِ مجتمعي، فأصابتني لعنةُ الشرف. ثلاثُ محاولاتٍ للهروب، الأولى اتكأتُ
تعليقات
إرسال تعليق