سيفُ الغيبِ بيدِ المشيئةِوعنقكَ هو المدجَّنُ الوحيدحفنةُ ترابٍ أنا... كنتُ حِناءً لصباحِ أميزغردت فيهِ القابلةُتلت بيانَ حريتي على عجلٍوأبي قادمٌ يتوكأُعلى أملهِلا أعرفُ ياأبي أنكَ سمعتَصوتَ الزردِ في يديفَصَمَتَّ وأنتَ تتصببُ فرحاًبقدومِ عبدٍ جديد... حملوني مالاأطيقُ وحفَّظوني عن ظهر قلبٍ( لايكلفُ الله نفساً........)ابتلعت الدربُ قدميَّوأنا أهرولُ خلفَ رغيفِ المستحيل.... أحرثُ حقلَ الأماني
تعليقات
إرسال تعليق