مهْدَاةٌ إِلَى أُسْتَاذِ الْأَسَاتِذَةِ اَلدُّكُتُورْ..محمد أحمد العزب أُسْتَاذِ الْأَدَبِ وَ النَّقْدِ وَعَمِيدِ كُلِّيَّةِ اللُّغَةِ الْعَرَبِيَّةِ بِالْمَنْصُورَةِ جَامِعَةِ الْأَزْهَرِ الشَّرِيفْ يَا مَنْ تَوَجَّهَتِ الْقُلُوبُ إِلَيْكَ مِثْلَ السَّلْسَبِيلْكَالنِّيلِ تَرْوِيهَا وَتُعْطِيهَا مِنَ الْحُبِّ النَّبِيلْكَالْبَحْرِ تَزْخَرُ بِالْمَعَانِي ثُمَّ تَغْزُو الْمُسْتَحِيلْوَتُطَوِّفُ
تعليقات
إرسال تعليق