أناجيْها صمتا ًبما بيننافتصدح ُجهرا ًبه أمنياتيأقولُ لها أنْ كفى غُربةًفيأنسَ الرد ُّبداء ِالسُّكاتِوأشكولها البين في هجرهاومن حالة ٍفي مَهَبِّ الثباتِوإن ساءلتنيَ يوماً وماتشتكي ؟فقد يُغرق ُالدمع طوقَ النجاةِبه يبحر ُالشوق قَسْراً بناإلى وصف ِدهرٍ من الذكرياتِفأفتح قلبا ًضناهُ المنىيُجيدُ الوفاءَ بكل اللغاتِلأهجُر َفي مهجة للنوىوماأورث الصد من سيئاتِهويتُها وَجْداً كوى أضلعيوألَّفْتُ في
تعليقات
إرسال تعليق