هل فعلا أصبحت رام الله ملجأً للأمان؟! يقصدُها الفارّون من ظلمِ ذوي القربى؟"إحنا برام الله ما تخافي ما حد بقدر يلمسك"، هي جملة طَمْأنَت بها صديقتها التي كانت تسكب دموعها وتُعبئها في قارورة يومها المركون في زاوية عامة في أحد مقاهي رام الله ليلا، ما إن سمعتُها حتى اسْتَوقَفتني جملة مهند ذويب "ليل رام الله البريء"، هل فعلا ليل رام الله بريء؟ وماذا عن تلك الأقنعة التي أسقطها الجبعيتي عن وجه رام
تعليقات
إرسال تعليق