المثقف الإنساني الطبع والأخلاق والقناعات، العقلاني المنطق حاجتنا وحاجة كل مجتمع يسعى للإصلاح والبناء، كون الإنسان عماد الحياة، وكون الحياة بدونه أوطان بلا أبناء..في البداية كانت اقرأ وكانت الكلمة والعقل، ومنها كان دور المثقف الواعي دور أزلي منذ أن كانت الحياة واضحاً في صفحات التاريخ ﻻ يحده زمان أو مرحلة، وإن مازاد حضور الفتنة التي خلقت أزمة الوطن هو تراجع حضور المثقف ودوره الواعي، أو التزامه
تعليقات
إرسال تعليق