سيدة الريح ....**سليمان يوسف أكتوبر 28, 2018 الحصول على الرابط Facebook X Pinterest بريد إلكتروني التطبيقات الأخرى سيدة الريح تطهو قبلاتها يسرقها أنين الصمت تقف على جنون التشظي تحاور مطر اللحظة الفارقة ثم تكسر مرآة لوجه غريب كأن جمرها لايترك سوى لهاث الآهات ونارها تتكئ على حطب الشوق فتكون بردا وسلام. *سليمان يوسف تعليقات
تعليقات
إرسال تعليق