سيدة الريح ....**سليمان يوسف

سيدة الريح تطهو قبلاتها يسرقها أنين الصمت تقف على جنون التشظي تحاور مطر اللحظة الفارقة ثم تكسر مرآة  لوجه غريب  كأن جمرها لايترك سوى لهاث الآهات ونارها تتكئ على حطب الشوق فتكون بردا وسلام. *سليمان يوسف

تعليقات