تبخر ــ قصة قصيرة جدا ...**رائد العمري

دخلت إليه تحمل ما تبقى من رذاذ الفرح، وعدته بأن ترويه وأن تغسله مما غلّف قلبه من حزن، نار شمسها كانت تَحُول بينه وبين تحقيق المنى، كلما نظر إليها لامتهُ على تضييعه للفرصة..*رائد العمري

تعليقات