جئتُ الحبيبَ وأوجاعي بها سكنتْمجامعُ الحزنِ حيث الصدر ذبّاحُ.فسال دمعٌ ، فأي الطّرْف أوصفهُ ؟لعل نهرًا بصحن الخدِّ فضّاحُ.إني المعنّى ورمح القهر يؤلمنيونابُ دهرٍ إذا مالاح جرّاحُ.فقلتُ كفّ فلن تقوى على ألمييسيل منه براكينٌ وأرواحُ.أنت الطبيب وإني في النّوى سقِمٌأنت الحقول وأنت الظّل والرّاحُ.وأنت كالغيث قد فاضتْ مشاربهُوإنّ قطرك للأقفال مفتاحُ.إني أحبك فوق العشق في شغفٍلا لست أدري إذا ما قلت
تعليقات
إرسال تعليق