يا أيُّها الحزنُ ....*سمر أحمد تغلبي أكتوبر 13, 2018 الحصول على الرابط Facebook X Pinterest بريد إلكتروني التطبيقات الأخرى يا أيُّها الحزنُ الذي مازالَ يسكنُ أضلعيإنّي لَأعجبُ كمْ وفاؤُكْلي، لقلبي، للجراحْإنْ ما تسرَّبَ للجوى فرحٌ عبَثْتَ بنبضِهِ حتى يغادرَ مذعناً للقهرِ يحرسُهُ شتاؤكْ يغلقُ الأبوابَ في وجهِ الرَّبيعِوينزويفي العمرِ عمري المستباحْبقهري *سمر أحمد تغلبي تعليقات
تعليقات
إرسال تعليق