يا أيُّها الحزنُ ....*سمر أحمد تغلبي

يا أيُّها الحزنُ الذي مازالَ يسكنُ أضلعيإنّي لَأعجبُ كمْ وفاؤُكْلي، لقلبي، للجراحْإنْ ما تسرَّبَ للجوى فرحٌ عبَثْتَ بنبضِهِ حتى يغادرَ مذعناً للقهرِ يحرسُهُ شتاؤكْ يغلقُ الأبوابَ في وجهِ الرَّبيعِوينزويفي العمرِ عمري المستباحْبقهري *سمر أحمد تغلبي

تعليقات