اثارت الرواية استمتاعنا وتفكيرنا حول مصيرنا الشخصي والوطني والقومي؛ بما اشتبكت به من موضوع يشكل تحديا للمجتمع العربي. وذلك هو دور الرواية والادب والفن.. لعله الرواية دعوة نبيلة لنا لنخلّص أنفسنا، ومكاننا، وهذا الزمن والزمن القادم، تلك هي الرسالة، أما النبوءة، فصارت نبوءات متوالدة، متولدة من هذا التراب، فلا يخلص الحب بنفسه، بل بنا حين نريد! تثير سردية الكاتب د. سرمد التايه عمق تفكيرنا وشعورنا،
تعليقات
إرسال تعليق